حكم الاحتفال بيوم الاسراء والمعراج
ماهو الإسراء والمعراج
معنى الإسراء هو انتقال النبي عليه الصلاة والسلام مع جبريل عليه السلام ليلا من البيت الحرام في مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في بيت المقدس على دابة البراق، ومعنى المعراج فهو صعودهما من بيت المقدس إلى السماوات على دابة البراق
سبب رحلة الاسراء والمعراج
كانت تخفيف لألام وأحزان النبي عليه الصلاة والسلام
بسبب الأذى الذي تلقاه من قومه
رفعة لشأن النبي صلى الله عليه وسلم، وإكراما له.
كانت من باب الإيناس للنبي والتسلية له وتعريفا له بمنزلته وقدْره عند الله عز وجل
بدأ بعدها مرحلة جديدة من دعوته بالإضافة إلى أنها كانت فضلا عظيما للنبي عليه الصلاة والسلام تعويضا للنبي عليه الصلاة والسلام عما لاقاه من أهل الطائف وتكذيبهم له
بسبب الأذى الذي تلقاه من قومه
رفعة لشأن النبي صلى الله عليه وسلم، وإكراما له.
كانت من باب الإيناس للنبي والتسلية له وتعريفا له بمنزلته وقدْره عند الله عز وجل
بدأ بعدها مرحلة جديدة من دعوته بالإضافة إلى أنها كانت فضلا عظيما للنبي عليه الصلاة والسلام تعويضا للنبي عليه الصلاة والسلام عما لاقاه من أهل الطائف وتكذيبهم له
تاريخ سنة الاسراء والمعراج2022
يوافق ليلة 27 رجب ذكرى الإسراء والمعراج بشكل عام إلا أن تاريخ الإسراء والمعراج 2022 يوافق يوم الإثنين 28 من فبراير 2022 ميلاديًا، وتبدأ ليلة السابع والعشرين من رجب مغرب يوم الأحد 26 رجب والموافق 27 فبراير 2022 في تمام الساعة 5:52 مساءً، وتنتهي فجر الإثنين الموافق 27 رجب الموافق 28حكم الاحتفال بيوم الاسراء والمعراج
اتفق السلف الصالح بالإجماع على أن الاحتفال بيوم الاسراء والمعراج من البدع التي نهى الرسول صلى الله عليه وسلم
الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج بدعة لم يفعلها الصحابة والتابعون ومن تبعهم من السلف وهم أشد الناس حرصا على عمل الخير الأحتفال حسب رأي علماء الدين أنه بدعة لايستحب الأحتفال بها فما ذُكر من كلام العلماء وما استدلوا به من الآيات والأحاديث فيه الكفاية ومقنع لمن يطلب الحق في إنكار هذه البدعة بدعة الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج, وأنها ليست من دين الإسلام في شيء وإنما هي زيادة في الدين, وشرع لم يأذن به رب العالمين
الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج بدعة لم يفعلها الصحابة والتابعون ومن تبعهم من السلف وهم أشد الناس حرصا على عمل الخير الأحتفال حسب رأي علماء الدين أنه بدعة لايستحب الأحتفال بها فما ذُكر من كلام العلماء وما استدلوا به من الآيات والأحاديث فيه الكفاية ومقنع لمن يطلب الحق في إنكار هذه البدعة بدعة الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج, وأنها ليست من دين الإسلام في شيء وإنما هي زيادة في الدين, وشرع لم يأذن به رب العالمين